العوض والعطاء ، القنوط واليأس وانقطاع الرجاء .قال الشاعر العربي إلى الماءِ يَسْعَى مَنْ يَغُصُّ بِلُقْمَةٍ فإلى أينَ يَسْعَى مَنْ يَغُصُّ بالماءِ وابن إياس ت. 1524م. مؤرخ عصر المماليك في مصر له بدائع الزهور في وقائع الدهور، ونشق الأزهار في عجائب الأقطار 47 .و اسم علم مذكر عربي من آساه يؤاسيه، أي يصيبه بالخير. وهو وأوس من مصدر واحد. وقيل إياس وإياز علمان أعجميان، كذا قال الخفاجي في شفاء الغليل ، وأصلُ اللفظ آياز ومعناه الصقيع، نسيم الصباح، ندى الصباح. اشتهر به غلام للسلطان محمود الغزنوي.
إن فهم ومعرفة السمات الشخصية للآخرين يعيننا على التعامل معهم ، صفات حامل الإسم يمكن ملاحظتها بما يتميّز به كل شخص يحمل نفس الإسم الصفات والسمات القاسم المشترك بينهما نتيجة تكرار سماعه لإسمه والايحاءات التي تستقر في الوجدان و الأذهان وتظهر على سلوك ويتميز بها شخصية حامله.